
صحيح أن المجهودات الكبيرة التي تبذلها الخارجية التونسية لعودة رعاياها المحتجزين في ليبيا تحسب لفائدتها غير أن آداب الممارسة السياسية تقتضي على الأقل استنكار الأمر والتنديد به بشكل رسمي لان المسألة ليست بالهينة وتعتبر مسا بالسيادة التونسية.
يسمح لكم بنقل الموضوع بشرط ذكر المصدر : لماذا التزمت الخارجية التونسية الصمت إزاء اختراق الطائرات الليبية للأجواء التونسية؟ | عروبتنا
أضف تعليقك عن طريق الفيسبوك :